هل الحياة تختزل في جدلية هيغل التي قلبها ماركس رأسا على عقب...!؟ بعيدا عن قلاقل وفوضى جدليتي ماركس المادية وهيغل الفكرية، قريبا من قلبي المشطون الممزق في ثنايا الوقائع السرابية.. أصبحت العودة الى الذاتي والخاص بي يفوق المتوقع، غير أن منهجي لا يزال كما هو؛ جدلي حتى النخاع في تحليلاتي، لا أومن بالدوغمائية الفكرية والتعصب للفكر الواحد.....!!؟